منقول:
داخل البجيدي هناك تطاحن وصراع كبير بين التيار الأغلبي، والذي يهيمن عليه بنكيران، وبين تيار الأقلية الذي يتزعمه مصطفى الرميد. التيار البنكيراني يعتبر الخرجات الاعلامية لأفتاتي تضعفه أمام القصر وتسيء لاستراتيجيته المبنية على "نعم سيدي" "الله يكمل سيدي" " لي قالها سيدي هي لي نديرو"، والمبنية على نظرية باها "تمسكن حتى تمكن"، بحالا الحكومة والدولة شي قبيلة في القرون الوسطى..التيار البنكيراني بدأعملية التلجيم من خلال اجراءات تنظيمية على مستوى المرور الاعلامي لقادة الحزب في القنوات التلفزية. اما التيار الاقلوي والذي يعتبر الرميد متزعمه، فيتهم بنكيران واغلبيته انهم لا يدعمون الخطوات الاصلاحية التي يقومون بها بشكل فردي في قطاع العدل بشكل خاص، وهذا ما يجعل طاحونة الدولة العميقة تنفرد بهم وتفرملهم وتهزمهم في كل مرة، لان السيد بنكيران" مكيلوحش الباش" بشكل جيد باش يغطي ظهر الرميد. المهم هادو يفرملون بعضهم البعض؟ فماذا سيقدمون للمغاربة؟. حزب بدون وضوح رؤيا واستراتجيات في السياسات العمومية، لن يقدم شيء لهذا الوطن، مازلت مقتنع ان تسيير حكومة بصلاحيات دستور 2011 اكبر من البحيدي. اما باش يتدربو الحكم في لمغاربة فهذه فرصتهم التاريخية.
داخل البجيدي هناك تطاحن وصراع كبير بين التيار الأغلبي، والذي يهيمن عليه بنكيران، وبين تيار الأقلية الذي يتزعمه مصطفى الرميد. التيار البنكيراني يعتبر الخرجات الاعلامية لأفتاتي تضعفه أمام القصر وتسيء لاستراتيجيته المبنية على "نعم سيدي" "الله يكمل سيدي" " لي قالها سيدي هي لي نديرو"، والمبنية على نظرية باها "تمسكن حتى تمكن"، بحالا الحكومة والدولة شي قبيلة في القرون الوسطى..التيار البنكيراني بدأعملية التلجيم من خلال اجراءات تنظيمية على مستوى المرور الاعلامي لقادة الحزب في القنوات التلفزية. اما التيار الاقلوي والذي يعتبر الرميد متزعمه، فيتهم بنكيران واغلبيته انهم لا يدعمون الخطوات الاصلاحية التي يقومون بها بشكل فردي في قطاع العدل بشكل خاص، وهذا ما يجعل طاحونة الدولة العميقة تنفرد بهم وتفرملهم وتهزمهم في كل مرة، لان السيد بنكيران" مكيلوحش الباش" بشكل جيد باش يغطي ظهر الرميد. المهم هادو يفرملون بعضهم البعض؟ فماذا سيقدمون للمغاربة؟. حزب بدون وضوح رؤيا واستراتجيات في السياسات العمومية، لن يقدم شيء لهذا الوطن، مازلت مقتنع ان تسيير حكومة بصلاحيات دستور 2011 اكبر من البحيدي. اما باش يتدربو الحكم في لمغاربة فهذه فرصتهم التاريخية.

0 commentaires:
Enregistrer un commentaire