الفرق
الكبير بين الطاوسي المغرب الفاسي والطاوسي المنتخب ، هو شخص واحد لاكن مع
اختلاف الازمنة والأمكنة فرشيد هو من صفق له الجميع إبان الفوز بثلاثيته
التاريخية مع الماص ، هو نفسه الشخص الذي نحن الآن نطالب برأسه كفدية
لنتائج أقول جزئيا هو لم يكن له فيها نصيب باعتبار أنها من تركة المدرب
غريتس لاكن الفرق الوحيد هو جلالة المنصب كمنتخب بدل الفريق الذي يشتغل فيه
المدرب بدوامة اسبوعية .
وما يحضرني الآن هو لماذا يا مدربنا لم يتم الاحتفاظ بتلك التشكيلة التي خاضت المقابلتين الأخيرتين في الكاس الافريقية الاخيرة ، مع العلم أن رشيد الطاوسي كان بإمكانه أن يغير ببصمته مباريات كانت قد خرجت من سيطرته دون أن يبدي رأيا ولا أن يحرك ساكنا فمثلا مقابلة المنتخب المغربي ضد المنتخب الجنوب الإفريقي فعندما تمكن الحافظي من تسجيل الهدف الثاني عليه بإن يغير من استراتيجية اللعب بإقحام مدافع أولاعب يحسن من التعامل مع تبقى من الدقائق كما فعل الداهية مورينيو أمام مانشستر فكما رأى الكل أن بنزيمة يتهيأ للدخول فإذا بالهدف الثاني يسجل ، ماذا فعل الداهية أقحم بيبي حفاظا على التقدم الذي أصبح في الجيب ليس كما فعل مدربنا بالسجود على أرضية الملعب والابتهال وما شابه .
والمقابلة الاخيرة أبانت عن ضعفه التكتيكي إذ غالبا ما يقال بأن الشوط الاول للاعبين والثاني للمدربين . إذٌا الخطأ منه وليس من اللاعبين كما صرح هو عندما قال لا يمكنه هو أن يدخل للملعب ويسجل بنفسه ، إذا هل المدربين الذين يلعب ضدهم هم من يسجلون وليس اللاعبين على أرضية الملعب ، إليك يا رشيد إشتغل وانس عنك القيل والقال في الإعلام والمنتديات الإلكترونية وما شابه ، وإن غدا لناظره قريب .
ما رايكم ?
وما يحضرني الآن هو لماذا يا مدربنا لم يتم الاحتفاظ بتلك التشكيلة التي خاضت المقابلتين الأخيرتين في الكاس الافريقية الاخيرة ، مع العلم أن رشيد الطاوسي كان بإمكانه أن يغير ببصمته مباريات كانت قد خرجت من سيطرته دون أن يبدي رأيا ولا أن يحرك ساكنا فمثلا مقابلة المنتخب المغربي ضد المنتخب الجنوب الإفريقي فعندما تمكن الحافظي من تسجيل الهدف الثاني عليه بإن يغير من استراتيجية اللعب بإقحام مدافع أولاعب يحسن من التعامل مع تبقى من الدقائق كما فعل الداهية مورينيو أمام مانشستر فكما رأى الكل أن بنزيمة يتهيأ للدخول فإذا بالهدف الثاني يسجل ، ماذا فعل الداهية أقحم بيبي حفاظا على التقدم الذي أصبح في الجيب ليس كما فعل مدربنا بالسجود على أرضية الملعب والابتهال وما شابه .
والمقابلة الاخيرة أبانت عن ضعفه التكتيكي إذ غالبا ما يقال بأن الشوط الاول للاعبين والثاني للمدربين . إذٌا الخطأ منه وليس من اللاعبين كما صرح هو عندما قال لا يمكنه هو أن يدخل للملعب ويسجل بنفسه ، إذا هل المدربين الذين يلعب ضدهم هم من يسجلون وليس اللاعبين على أرضية الملعب ، إليك يا رشيد إشتغل وانس عنك القيل والقال في الإعلام والمنتديات الإلكترونية وما شابه ، وإن غدا لناظره قريب .
ما رايكم ?

0 commentaires:
Enregistrer un commentaire